في المرحلة الثانوية، يبدأ الطالب في التفكير بجدية في مستقبله الجامعي والمهني. وهنا تبرز أهمية التوجيه المهني المبكر لمساعدته على اكتشاف ميوله وقدراته.
التجارب الصفية، وحصص المهارات الحياتية، والتدريب على اختبارات القدرات والتحصيلي، كلها أدوات تساعد الطالب على اتخاذ قرارات واعية بشأن مستقبله.
كما أن فتح نوافذ على تخصصات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي، وريادة الأعمال، واللغات العالمية، يعزز من جاهزيته لسوق العمل.
مهمتنا في هذه المرحلة ليست فقط التعليم، بل رسم طريق واضح للمستقبل.